معظم بقايا النباتات والحيوانات الميتة يمكن أن تكون جزءًا من تكوين الصخور الرسوبية.
خلال عملية الترسيب، تتجمع هذه البقايا في قاع البحار، البحيرات، أو الأنهار، ومع مرور الزمن وتحت ظروف معينة، تتحول هذه المواد العضوية إلى جزء من الصخور الرسوبية.
هذه العملية تساهم في تكوين الأحافير التي تعتبر مصدرًا مهمًا للمعلومات حول الأنظمة البيئية والكائنات الحية في الماضي.