الراجح أن أول من قام بتقدير الساعات الإثناعشر هو نبي الله نوح عليه السلام أثناء وجوده في السفينة. وذلك لعدة أسباب:
الحاجة إلى تحديد مواقيت الصلاة: كان من الصعب تحديد مواقيت الصلاة في ذلك الوقت بسبب الظلام الدامس داخل السفينة، لذا كان تقسيم اليوم إلى 24 ساعة ضروريًا لأداء العبادات.
سهولة التقسيم: يُعدّ تقسيم اليوم إلى 12 ساعة نهارًا و12 ساعة ليلًا تقسيمًا بسيطًا وسهل التذكر والتطبيق.