في القرآن الكريم، تم ذكر العديد من الجواهر والأحجار والمعادن، وهي كالتالي:
الذهب: يُشار إليه في العديد من الآيات، ويُستخدم غالبًا لوصف الجنة والنعيم الذي فيها.
اللؤلؤ: ذُكر في القرآن في عدة مواضع، وغالبًا ما يُستخدم لوصف جمال وقيمة الجنة.
الياقوت: يُشار إليه في القرآن لوصف الجنة وجمالها.
الحديد: ذُكر في القرآن في سياق الإنسان واستخدامه لهذا المعدن في الحياة اليومية.
النحاس: ذُكر في سورة الرحمن.
الفضة: ذُكرت في القرآن في سياق وصف الجنة والنعيم فيها.
السجيل: هو حجر أو طين مختلط ذُكر في القرآن في سياق قصة أصحاب الفيل.
الصلصال: هو الطين الجاف، وقد ذُكر في القرآن في سياق خلق الإنسان.
المرجان: هو صغار اللؤلؤ، وقد ذُكر في القرآن في سياق وصف البحار وما يُخرج منها.
هذه الأحجار والمعادن ذُكرت في القرآن الكريم لعدة أسباب، بما في ذلك بيان نعم الله على العباد، واستخدامها في صور التشبيه، والحث على التفكر في عظيم صنع الله. ولكن الهدف الرئيسي من تنزيل القرآن الكريم هو الهداية والتوجيه، وليس فقط معرفة أسماء المعادن أو الأماكن أو الحيوانات.