نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس أو النوم بين الظل والشمس لأسباب كثيرة اكتشفها العلم مؤخراً.
عن أبي هريرة قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا كان أحدكم في الفيء (الشمس)، فقلص عنه؛ فليقم؛ فإنه مجلس الشيطان" رواه أحمد،
وجاء النهى عن الجلوس في وضعية نصف في الشمس ونصف في الظل، في عدة أحاديث أخرى لأن ذلك مضر بالبدن.
وثبتت صحة هذا الأمر؛ حيث أكدت الدراسات أن جسم الإنسان فى هذه الحالة يكون معرضاً لمؤثرين فى وقت واحد؛ مما يسبب خللاً فى الجهاز العصبي، بالإضافة إلي تركز الأشعة فوق البنفسجية عند الحد الفاصل مما قد يسبب الكثير من الأضرار للجلد.