التسارع هو بالفعل من الكميات المتجهة، وهذا صحيح.
الكميات المتجهة هي تلك التي تحتوي على معلومات حول المقدار والاتجاه.
في حالة التسارع، ليس فقط المقدار (أي مدى سرعة تغير السرعة) مهم، ولكن الاتجاه الذي يتغير فيه السرعة مهم أيضًا.
على سبيل المثال، يمكن لجسم أن يتسارع في اتجاه معين أو يتباطأ، وهو ما يُعرف بالتباطؤ، وكلاهما يعتبران أشكالًا من التسارع. بالتالي، التسارع ليس مجرد كمية تصف مدى السرعة التي يمكن أن يتحرك بها الجسم، بل يصف أيضًا الاتجاه الذي يتحرك فيه. هذه الخصائص تجعله كمية متجهة وفقًا لتعريفات الفيزياء.